Accueil

Accueil
Do3ae mostjabe

vendredi 1 décembre 2017

صفات الرسول الخلقية والخلقية

صفات الرسول الكريم أنعم المولى عزّ وجل على نبيه محمد صلّى الله على آله وسلم بالعديد من الصفات العظيمة والجليلة، التي ظهرت وانعكست بشكل مباشر على سلوكه القويم وصفاته الأخلاقيّة، وكذلك صفاتٍ خَلْقية لمظهره الخارجي وبدنه الشريف وجوارحه الكريمة، مما جعله خير البشر وأفضلهم، وورد عن صفاته السلوكية العديد من الأقوال والأحاديث التي أوصت باتخاذه خير قدوة للبشر، في الوقت الذي تمتع به بصفات جمالية جعلت منه جميل الروح، وحسن المظهر. صفات الرسول الخُلقية اتصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم بمجموعة من الصفات الخلقيّة التي جعلت منه خير مبشّر لرسالة الدين، وخير نبي للأمة، وتمثلت صفاته فيما يلي: إن أبرز صفة تميز النبي محمد صلى الله عليه وسلم التواضع، حيث كان لا يفرق في معاملته بين شخص وآخر، ويرفض أن يميّزه أحد عن الآخرين، ويلقي التحية على الجميع، فضلاً عن أنه مبستم ضحوك بشوش دائماً لا يعرف للضجر طريقاً، حيث قال " تبسُّمُكَ في وجهِ أخيكَ لكَ صدَقةٌ ". كان يمتلك فن الحديث وفن الإصغاء والاستماع، حيث يصغي إلى محدّثه بكل أدب وتواضع ويرد بكل حكمة. كان يبدأ بالسلام أولاً، واعتبر تحية السلام أساساً لكل جلسة، وإذا صافحه أحد كان ينتظر إلى أن يسحب الآخر يده. رفع الإسلام من شأن المرأة وكرّمها، وترجم ذلك النبي محمد صلى الله عليه وسلم جلياً في علاقته مع زوجاته، حيث كان يصغي إليهن ويتبادل الأحاديث معهن، ويشاورهن في شتى الأمور. لطالما اتصف بالرحمة والمودة وطيب المعشر، والصدق والأمانة والإخلاص والوفاء بالعهود والوعود التي يقطعها على نفسه وعلى غيره، فضلاً عن أنه كثير العفو شديد التسامح والغفران حتى مع أعدائه. صفات الرسول الخَلقية لم نحظَ برؤية وجه الرسول محمد صلى الله على آله وبارك وسلم، إلا أننا حظينا بمعرفة بعض من صفات مظهره الكريم، وذلك مما ورد وجاء عن الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، وما نُقل عنهم نقلاً صحيحاً ثابتاً. ورد عن الرسول أنه كان واسع الفم، أشكل العينين، له شعر يصل إلى شحمة أذنه، يمتلك وجهاً أبيض اللون، مستدير الشكل مستنير اللون كالقمر والشمس، وكان شعر لحيته شديد الكثافة، وشعر رأسه شديد الجمال، ناعم منسدل ليس مجعداً ولا يوجد فيه أيّ التواء. كان متوسط القامة، ليس بطويل ولا قصير، ضخم اليدين، قليل لحم العقبين، وكان له خاتم النبوة بين كتفيه، وكان له رائحة زكية طيبة كالمسك.

ما صفات الرسول الخَلقية والخُلقية

اهتمّ المسلمون بتدوين كلّ ما عرفوه عن سيرة خير البشر المعلّم محمّد – صلى الله عليه وسلم -، وذلك لشدّة تعلّقهم بشخصه الكريم، ورغبة في أن تستفيد الأجيال اللاحقة ممّن لم يتسنّ لها أن تعاصر نبيّ ورسول هذه الأمّة لتعرف ما كان يصدر عنه من أخلاق وتقوى وورع، وباعتبار شخصيّته الكريمة تصلح لأن تكون قدوةً يحتذى بها ليس لأتباعه فقط؛ بل إنّما للعالم أجمع، فقد وصلنا عن طريق المسلمين القدماء أخلاقه وشمائله وصفاته وكيفيّة تعامله صلّى الله عليه وسلّم مع الناس، ولم يكتفوا بهذا فقط؛ بل اهتمّوا بتدوين وحفظ تفاصيل وجهه وشكله وطوله وتفاصيل جسمه ووصفه بشكلٍ كامل ودقيق لم يتسنّ لأحدٍ من العالمين غيره؛ فالعرب قد عُرف عنهم وصفهم شديد الدقّة لمن تقع أنظارهم عليه، وهذا فعلاً ما نراه من وصف لأعظم شخصيّات الإنسانيّة على الإطلاق. أخلاق الرّسول الشّريفة كانت أخلاق الرّسول الأعظم هي من أشد العوامل – بالإضافة إلى ذكائه وقدرته الإداريّة وحنكته وشجاعته وتأليفه بين الناس المتخاصمين وغير ذلك الكثير من الأمور – الّتي ساعدت وأسهمت في هيمنة شخصيّة هذا الرجل العربي العظيم على أعظم العقول البشريّة ممّن عاصروه، وممّن لم يعاصروه، فما كان من هذا النبيّ العظيم لم يكن من غيره؛ فأخلاقه العظيمة هي أخلاق أنبياء الله تعالى ورسله أجمعين، ومن هنا فقد استمدّ هذا النبيّ العظيم هذه الأخلاق من صفات الله تعالى الّتي وصف نفسه بها والّتي ظهرت على مخلوقاته، فمن أبرز صفاته: الرّحمة، والتّسامح، والعطف، والصدق، والأمانة، والحبّ، وعدم تسلل الحقد إلى قلبه الشّريف، وغير ذلك العديد من الصّفات الحسنة ممّا لا تعدّ ولا تحصى، ومن أراد أن يتأكّد من صحة هذا الكلام فعليه بقراءة سيرته الشّريفة قراءةً موضوعيّةً، وأن يبحث بحثاً علميّاً، وأن لا يتكلّم دون معرفة، وأن لا يفتري عليه بكلام هو أبعد ما يكون عنه – صلى الله عليه وسلّم - . شكل الرّسول وصفاته الجسديّة من أفضل الأقوال الّتي جاءت في وصف بنيته وشكله عليه السلام أنّه كان " فخماً مفخماً "؛ فهذه العبارة جامعة مانعة، أمّا تفصيلها فقد كان رسول الله بين الطّول والقصر ( مربوع )، وكان أزهراً؛ أي بين البياض والسمرة، وكان رأسه ضخماً ليتناسب مع جسده الشّريف؛ حيث كانت هامته عظيمة، وكان طويل الذّراعين ذا كفّين وقدمين غليظتين، وله أطرافٌ طويلةٌ ومفاصلٌ ضخمةٌ، أمّا صدره الشريف فقد كان عريضاً، وواسعاً ما بين المنكبين. وكان عليه الصلاة والسلام مستوي الوجه وليس مستديراً للغاية، وعيناه واسعتان وسوداوان، ولهما أهدابٌ طويلة وكثيفة، وكان مقوّس الحاجبين فيهما اتّصالٌ خفيف، وأنفه كان أقنىً ومستقيم، وفمه واسع إن ابتسم كأنّه القمر، وشعره كان ما بين الأجعد والمرسل.

مواصفات الرسول


الرسول محمد -عليه الصلاة والسلام-

الرسول محمد -عليه الصلاة والسلام- الرسول هو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، وهو خاتم الأنبياء والمرسلين أرسله الله سبحانه وتعالى للناس كافة ليدعوهم إلى عبادة الله وتوحيدهم، ولد في مكة في شهر ربيع الأول من عام فيل، وهو يتيم الأب وفقدَ أمه في سن مبكرة من عمره فقد كفاه الله عز وجل في كتابه العزيز: (وإنك لعى خلق عظيم )، حيث حباه الله صفات عظيمة ميزه عن كل البشر سواء كانت صفات خلقية في بنيته، أو في أوصافه الكريم ومن هذه الصفات ما يلي. مواصفات الرسول كان -صلى الله عليه وسلم- أحسن الناس خُلقاً وخَلقاً، وعن أنس -رضي الله عنه- قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أزهر اللون ليس بالأدهم ولا بالأبيض الأمهق؛ أي لم يكن شديد البياض والبرص يتلألأ نوراً "، بين السواد والبياض، حيث كان وجهه -عليه السلام- مثل الشمس والقمر في الإشراق، أسيل الوجه، مسنون الخدين، ولم يكن وجهه مستديراً غاية الاستدارة بل كان بين الاستدارة والإسالة وكان وجهه كالقمر مليحاً كأنه سيل من فضة، حيث قال عنه البراء بن عازب: "كان أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خَلقا". حاجباه -عليه السلام- مقوسان متصلان اتصالاً خفيفاً يُرى اتصالهما ببعض عند السفر لتراكم الغبار عليهما. عيناه واسعتان جميلتان ذات أهداب طويلة، ناصعتا البياض شديدتا سواد الحدقة، وكان أشكل العينين، وقال القسطلاني في المواهب أشكل العينين بضم الشين هي حمرة في بياض العينين وهي محمودة محبوبة، وكذلك قال الحافظ العراقي هي إحدى علامات نبوته، وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: "كانت عيناه -صلى الله عليه وسلم- نجلاويْن أدعجهما". أنفه مستقيم، ولم يكن أشمَّ وكان أقنى، أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع مع دقة أرنبته. صلب الخدين، فعن عمار بن ياسر -رضي الله عنهما- قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يسلم عن يمينه وعن شماله حتى يرى بياض خده". واسع الفم ضليع، حيث قال عنه جابر بن سمرة -رضي الله عنه-: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ضليعاً واسعَ الفم"، وكان وسيماً أشنب أبيض الأسنان، مفلج أي متفرق الأسنان بعيد ما بين الثنايا والرباعيات، أفلج الثنايا؛ إذا تكلم كان النور يخرج من بين ثناياه. كثُّ اللحية، وعنفقته بارزةٌ حولها كبياض اللؤلؤ . شعره جميل لم يكن مسترسلاً كالروم أو مجعداً، حيث قال عنه أنس بن مالك: "كان شعر الرسول -عليه السلام- رَجِلاً؛ لا جعدَ أي لا التواء فيه وَلا سبط؛ أي ولا مسترسل".

لماذا سمي النبي بالأمي




http://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%A9


الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – هو نبي آخر الزمان، خاتم الأنبياء والمرسلين، أتى بالرسالة الخاتمة وهي الرسالة الإسلأمية. فحل هذه الأمانة يتطلب مواصفات بشرية غير اعتيادية، لهذا فالنبي المحمد هو خير البشر على الإطلاق، حيث تناسبت صفاته وهيأه الله، فهو صنع الله، وتربيته في كل خطوة خطاها منذ مولده حتى وفاته، لهذا فهذا الريول يمتلك مواصفات غير اعتيادية، منها الاخلاق الرفيعة وحسن اللسان والمنطق والفطنة والذكاء الشديدين وقوة العقل والحكمة ورجاحة العقل والصبر والشجاعة، فكل الصفات الكاملة اجتمعت في جنابه السأمي الكريم، إضافة إلى ذلك فقد وهبه الله تعالى جمالاً خلقياً عجيباً وجمالاً في الجسم، فهو بذلك يكون كامل الخُلق والخِلقة. وقد نالت شخصيته الكريمة إعجاب أعظم العقول في تاريخ البشرية ممن درسولا سيرته وتبحروا في أقواله وعلمه وصفاته إلى درجة تصنيفهم إياه على انه أعظم شخصية مرت على الإنسانية جمعء منذ آدم إلى يومنا هذا. ومن هنا، فقد وصفه القرآن بأنه هو النبي الأمي الذي أرسله الله تعالى في الأميين، بحسب الآيات الكريمات، وقد انقسم المفسرون والمهتمون والدارسون والبااحثون إلى قسمين، القسم الأول هو القسم الذي رأى أن كلة الأمي هي وصف لحالة الرسول الأعظم – صلى الله عليه وسلم -، فهو لا يعرف القراءة والكتابة، وقد ذهبوا إلى ان العرب آنذاك كانوا لا يعرفون القراءة والكتابة في غالبيتهم، لهذا فهو النبي الأمي الذي لا يعرف القراءة والكتابة المرسل إلى جماعة الأميين الذين لا يعرفون القراءة والكتابة، وهذا هو الرأي الشائع. وهناك تعريف آخر يرى في هذا التعريف تقليلاً من شأن الرسول ومن مكانته، فهو منبع العلم والحكمة ورجاحة العقل على الرغم من أنه لم يكن قادراً على ان يفك الخط، وبهذا فقد ذهبوا إلى أن كلمة الأميين كانت تطلق على العرب قديماً بهذا يكون تعريف هذا الوصف بأن محمداً – صلى الله عليه وسلم – هو النبي العربي المرسل إلى جماعة العرب، ويرى أصحاب هذا الرأي أن الرسول لم يكن قادراً على القراءة قبل بعثته بالرسالة فقط، أما بعد بعثه فقد أصبح قادراً على القراءة، وخصوصاً القراآن الكريم. أما التعريف الثالث، فيتفق مع التعريف الثاني ويتقاطع معه، ويختلف مع الأول ويرى فيه انتقاصاً من مكانة هذا الرسول العظيم، فهو يرى أن الرسول لم يكن قادراً على الكتابة وفك الخط فقط ويرى أن الأميين هو اللقب الذي كان يطلقه اليهود على من يخالفونهم في الدين والمنهج والعقيدة، ويرى أصحاب هذا الاتجاه أن عملية القراءة لا تعني المفهوم المنتشر بين الناس، بل تعني عملية التعلم والقدرة على الفهم، ومن هذه الناحية فالرسول كان من أفطن الناس وأقدرهم على التعلم، لهذا فقد كان الرسول قارءاً ولكنه لم يكن كاتباً أو قادراً على فك الخط.

ARASOUL








اللجوء إلى الله وطلب العون منة

http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=277469 الإنسان لا يكاد أن يبتلى بشيء من الخوف أو بنقص في الأموال أو في الأنفس حتى تجده مهرعا إ...